الأربعاء، 3 يونيو 2009

قالت, في علي عبدالله صالح


قصيدة شعبية مهداة من شاعرة خليجية:
ونعم بابوك ياصقر تفخربك جيال
علي بن عبدالله ربي بعونك
ياذيب يابن الذيب اصلح لك الحال
وزيد من امثالك وتكرم عيونك.
أصيل وبن أصول ياطيب الفال
محد مثل طيبك لو يوزنونك
قلب كبير كالكون وكثير الفعال
تسمح وتعفي ولغجر يعذلونك.
تسامح عدائك ياطيب الخال
طبق حديث لعفو وماقدرونك
تعفي عن الأنذل ونت قادر بخنصار
تمسح بهم بل ارض مابين نعولك
والله إنك جيد في قوم جهال
وخص منهم كل من يكرهونك
بنيت شعبك أنت من تحت الصفار
وحميتهم من حرب جت من جنوبك
وقضيت على شوعي في أرض اللحوج
وحررة أخوانك ومن ناصرونك
من يد ماركسي مايعرف الله
رسه علي سالم ومن يجهلونك
وحيدر العطاس أوصيك يافال
لاتئمنه مكار أفعه يخونك
إبن الهنود خدام بقوله ولفعال
باين عليه الغدر ويطعن متونك
فلاتقيه وجه مهما الزمن طال
ومهما ظهر وده يجي يوم يهنك
خدام منازلنا ونعرف نواصيه
مهما أكل عيشك بلحظه يخونك
علي فديتك صدق والصدق ين قال
حبك بقلب الناس لي يفهمونك؟
كم قدثنينافيك يبن الأجاويد
واولاد ماركس من حقدهم يلعنونك
وألله نحبك في الخليج شيب وطفال.
وتركت فينا عشق نقبل عيونك
يابورجال بلله ماقول للحال؟
أنتا زعيم ناسن مايستهلونك؟ *