الجمعة، 19 فبراير 2016

سقوط آل سعود

⭕️صحيفة أمريكية: استعدوا لسقوط آل سعود

نشرت صحيفة “ديفينس 1” المقربة من وزارة الدفاع الأمريكية تقريرا بعنوان “استعدوا لسقوط آل سعود”، اعتبرت فيه أن #السعودية ليست دولة وإنما “مشروع تجاري غير مستقر وفاسد”.

وطالب التقرير الذي أعده الكاتبين ساره شايز (المستشارة السابقة لرئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة ) واليكس دي وول (باحث وأكاديمي وخبير شؤون عربية وأفريقية) حكومة الولايات المتّحدة بأن تكون جاهزة لمرحلة سقوط نظام آل سعود القادمة.

وذُكر في التقرير أن النخبة الحاكمة في السعودية تتصرف كـ “مشروع إجرامي متطور”، مشيرا إلى أن السعودية “على مدى نصف قرن، مثلت محور سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط”.

وكشف التقرير بأن سيناريو الانفجار الداخلي هو واحد من سيناريوهات ثلاثة محتملة، بالإضافة إلى سيناريو الحرب الخارجية، أو حدوث «تمرّد إمّا بصورة انتفاضة غير مسلّحة أو تمرّد جهادي».

وشدد فيه الكاتبان أنه على الولايات المتّحدة وضع السيناريوهات الثلاثة موضع الاعتبار والكف عن الطريق التقليدية الذي طبعت به السياسة الأميركية تجاه السعودية على الدوام.

وجاء في التقرير عن أن صنّاع القرار في واشنطن بدأوا بالفعل منذ فترة التخطيط لمرحلة انهيار المملكة السعودية.

ويرى التقرير أن السعودية ليست دولة على الأطلاق، بل «شركة سياسية تتّبع نموذجاً ذكياً ولكنه ليس قابلاً للاستمرار».

وشبه الملك السعودي بـ«الرئيس التنفيذي لشركة تجارية عائلية تحوّل النفط إلى مال من أجل شراء الولاء السياسي، سواء عبر دفع المال، أو الامتيازات التجارية لأبناء السلالة الحاكمة المتزايدين، أو عن طريق تأمين بعض المنافع وفرص العمل للمجتمع».

ويسأل الكاتبان عمّا سيحصل في حالة ارتفاع «ثمن الولاء السياسي» حيث «السوق السياسية تخضع أيضاً لنظام العرض والطلب»، خاصّة أنّ هذه المخاوف تترافق مع زيادة إنتاج النفط في ظلّ انخفاض اسعاره.

وكشف التقرير عن احتدام “صراع الأجنحة” داخل العائلة الحاكمة، مع ارتفاع “كلفة الولاء”، في حين تواجه “السعودية خصما قويا في سوريا واليمن، وخطرا جراء التصعيد مع إيران، وتعرقل الحلول للكثير من المشكلات الإقليمية”.

ولفت التقرير إلى أن “النخب السياسية تحتكر السلطة، وأن أموال الدولة تذهب إلى الخارج على شكل استثمارات خاصة، فيما يطالب المواطنون السعوديون بأبسط المطالب

الأحد، 7 فبراير 2016

شعر رائع للشاعر معاذ الجنيد

ﻗﻨﺒﻠﻪ ﺷﻌﺮﻳﻪ ﻟﻠﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ / ﻣﻌﺎﺫ ﺍﻟﺠﻨﻴﺪ
لله در كاتبها...ارجو القراءه والمشاركه لتصل للجميع..
ه***********************************
.
ﺃﻟﻢ ﺗﺮﻭﺍ ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭ ﺍﻟبيرُ ﺑﺮﻣﻴﻼ
★ﻳﻀُﺦُّ ﻣﻦ ﻛﻴﺪﻩِ ﺯﻳﻔﺎً ﻭﺗﻀﻠﻴﻼ
ﺃﻟﻢْ ﺗﺮﻭﺍ ﻛﻴﻒ ﺿﻢَّ ﺍﻟﻨﻔﻂُ ﺃﻧﻈﻤﺔً قبيحةﻭﺍﺷﺘﺮﻯ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡَ ﻭﺍﻟﻨِﻴﻼ
عندماﺃﺿﺎﻉَ ﻣﻠﻮﻙُ ﺍﻟﺬُﻝّ ﻭُﺟﻬﺘﻬُﻢ
ْ★ﺑﻔﺮﺯ ﺃﺣﻘﺎﺩﻫﻢ ﺑﺎﺗﻮﺍ براﻏﻴﻼ
فما ﺗﺒﻘﻰ ﻷﺭﺑﺎﺏ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ، ﻭﻗﺪ
★ﺑﺎﻋﻮﺍ ﺍﻟﻌﺮﻭﺑﺔ ﺇﺟﻤﺎﻻً ﻭﺗﻔﺼﻴﻼ
ﻭﺃﻇﻬﺮﻭﺍ الخداعَ ﻟﻠﺸﻌﺐ ﺍﻟﺸﻘﻴﻖ ،ﻭﻫُﻢ
★ ﻟﻠﻐﺮﺏ ﻟﻢ ﻳﺤﺰﻣﻮﺍ ﺣﺘﻰﺍﻟﺴﺮﺍﻭﻳﻼ?
ﺗﺤﺎﻟﻒَ ﺍﻟﻌﺎﻟَﻢُ ﺍﻟﻤﻌﺘﻮﻩ ﻭﺍﺟﺘﻤﻌﺖ،قوى الشر
ّ ﺇﺟﺮﺍﻣﺎً ﻭﺗﺪﺟﻴﻼ
ﻟﻴُﺮﻏﻤﻮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﺸﺘﻬﻮﻥ ، ﻓﻤَﻦ
ﺃﻋﻄﻰ ﻟﻬﻢ ﻓﻲ تدميرﺍﻟﺸﻌﺐ ﺗﻮﻛﻴﻼ ؟!
ﻋﻦ ﺃﻱِّ ﺳﻠﻢٍ ﺗﻨﺎﺩﻱ ﻣﺴﺮﺣﻴﺘﻬُﻢ ؟!
★ﻭﻫُﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻳﺒﻨﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻼ
ﻭﻳﺰﻋﻤﻮﻥ ﺑﺄﻥ ﺍﻷﻣﻦ ﻏﺎﻳﺘﻬُﻢ
★ﺯﻋﻢَ ﺍﻟﺠﺮﺍﺩ ﺑﺄﻥْ ﻳﺤﻤﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﺻﻴﻼ !
ﻷﻥّ ﺃﺫﻧﺎﺑﻬُﻢ ﻣﻦ ﺃﺭﺿﻨﺎ ﺍﻗﺘُﻠﻌﺖ
★ﺑﺎﻟﺤﺮﺏ ﺟﺎﺀﻭﺍ ﻳُﻌﻴﺪﻭﻥ ﺍﻟﺘﻤﺎﺛﻴﻼ
ﻭآلﺳَﻌﻮﺩ ﻣﻦ ﻓﺌﺎﺕ ﺍﻟعرب ﺃﺭﺫاﻟﻬﺎ
★ﻤﻨﺤﻮﺍ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺗﺸﺮﻳﻌﺎً ﻭﺗﻌﻠﻴﻼ
ﻟﻜﻦَّ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺼﻒ ﻣﺎ ﺧﻀﻌﺖ
ﺧﻮﻓﺎً ، ﻭﺃﺑﻨﺎﺅﻫﺎ ﻟﻢ ﻳنزﺣﻮﺍ ﻣِﻴﻼ
ﻟﻮ ﺃﻧّﻬﻢ ﻗﺮﺃﻭﺍ ﺍﻟﺘﺄﺭﻳﺦ ﻻعرفوا
★ﻭﺃﺩﺭﻛﻮﺍ ﺃﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﺴﺎﻃﻴﻼ
ﻧﺤﻦُ ﺍﻟﺒﺮﺍﻛﻴﻦ ﺇﻥْ ﺟﺌﺘُﻢ ﺑﻌﺎﺻﻔﺔٍ
★ﻧﺤﻦُ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﺇﻥ ﻛﻨﺘُﻢ ﺃﺑﺎﻃﻴﻼ
ﺳﻼﺣﻨﺎ ﺍﻟﺼﺒﺮ ، ﻻ ﺯﻟﻨﺎ ﻧُﺠﻴِّﺸﻪُ
★ﺣﺘﻰ ﻧﺼﻴﺮ ﺑﻪِ عليهمﻃﻴﺮﺍً ﺃﺑﺎﺑﻴﻼ
ﺳﻮﺍﻋﺪ ﺍﻟﺤﺴﻢ ﺃعتى ﻣﻦ ﻋﻮﺍﺻﻔﻜﻢ.       وﺃﺷﺪُّ ﻣﻦ ﺣﺰﻣﻜﻢ ﺑﺄﺳﺎً ﻭﺗﻨﻜﻴﻼ
حسبنا ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺭﺑﻜﻨﺎ قذﺍﺋﻔﻜﻢ
★ﻭﺑﺎﻟﺒﻨﺎﺩﻕ ﻭﺍﺟﻬﻨﺎ ﺍﻷﺳﺎﻃﻴﻼ
ﻫﻲَ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓُ ﺑﺎﻹﻳﻤﺎﻥ ﺇﻥ ﺟُﻤِﻌﺖ
★ﻓﻲ ﺃﻋﺰَﻝٍ ، ﺃﺻﺒﺤَﺖ عليكم ﻧﺎﺭﺍً ﻭﺳِﺠِّﻴﻼ
ﻟﻦ ﺗُﺴﻜﺘﻮﺍ ﻓﻲ ﺩﻡ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ همتهم
★وﻟﻦ ﺗُﻄﻔﺌﻮﺍ ﻓﻲ ﺻﺪﻭﺭ ﺍﻟجيش ﻗﻨﺪﻳﻼ
ﺍﻵﻥ ﺃﻧﺘﻢ ﺗﺼﻮﻏﻮﻥ ﺍﻧﺘﻜﺎﺳﺘﻜﻢ
★ﻭﻧﺤﻦُ ﻧﻤﺘﺪُّ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺁﻛﺎﻟﻴﻼ
ﻟَﻌﻞَّ ﺳﺎﻋﺔ ﻧﺰﻉ ﺍﻟﻤُﻠﻚ ﻗﺪ ﺃﺫﻧَﺖ
★"ﻟﻴﻘﻀﻲَ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻣﺮﺍً ﻛﺎﻥ ﻣﻔﻌﻮﻻ"